لأن كل عقل له طريقته… نساعدك تتعلّم بالأسلوب اللي يناسبك
دورة صعوبات التعلم مخصصة للطلاب اللي يواجهون تحديات في الحفظ أو القراءة أو التركيز، وتهدف لتسهيل الطريق عليهم بخطوات بسيطة وواضحة.
سجّل الآن وخلّ التعلّم يصير أسهل وأجملعن الدورة
دورة صعوبات التعلّم في ترابط القرآن مصمّمة للطلاب اللي يواجهون تحديات في الحفظ أو القراءة أو التركيز، سواء أطفال أو كبار. إحنا نؤمن إن لكل طالب طريقته الخاصة، علشان كذا نبني له خطة تناسب قدراته ونمشي معاه خطوة بخطوة، بهدوء وبدون ضغط.
- نسوي معك لقاء تعريفي قصير نسمع فيه ملاحظاتك ونجمع صورة واضحة عن احتياجك.
- نحدّد “خط أساس” لمستواك الحالي في التلاوة والحفظ والانتباه.
- نكتب لك خطة بسيطة فيها أهداف صغيرة وواضحة عشان تشوف تقدّمك أولًا بأول.
أسلوبنا في التدريس:
- نعتمد التعلّم المتعدّد الحواس: استماع + تكرار + كتابة خفيفة + تلوين مواضع الأحكام.
- نقسّم السورة لمقاطع قصيرة، ونستخدم تكرار متباعد ومراجعة تراكمية عشان يثبت الحفظ.
- نطبّق تقنيات تساعد على التركيز: فواصل قصيرة، سرعة قراءة مناسبة، ونمط درس هادئ.
- نستخدم وسائل بصرية وصوتية: تسجيلات ببطء طبيعي، لوح رقمي للشرح، وكروت كلمات شائعة من القرآن.
- نعلّم مخارج الحروف بخطوات صغيرة، مع تمارين نطق سهلة توضح الفرق بين الأصوات المتشابهة.
ليش تحجز دورة صعوبات التعلّم مع أكاديمية ترابط القرآن؟
- لأننا نفهم شعورك: ندري إن صعوبات التعلّم مرهقة للطالب ولأهله، ويمكن جرّبت أكثر من طريقة وما نفع شي، لكن في ترابط القرآن إحنا نبدأ من مكان مختلف، نبدأ من الفهم، نفهم أولاً نوع الصعوبة، نسمع لك، ونبني خطة تناسب قدراتك فعلاً، مو نسخة جاهزة من غير روح.
- لأن التعليم عندنا ما فيه ضغط: ما نؤمن بالأسلوب القاسي ولا نقيّم الطالب بالأخطاء. نقيّمه بقديش تحسّن، حتى لو كانت خطوة بسيطة، والدرس عندنا بيئة آمنة تساعد الطالب يرتاح ويستمتع بالتعلّم بدون توتر ولا خوف.
- لأن المدرسين عندنا قلوبهم قبل شهاداتهم: المعلمين والمعلمات اللي يدرّسون هالدورة مختارين بعناية، وعندهم علم كبير وخبرة، لكن قبل كل شي عندهم صبر واهتمام، ويعرفون كيف يرفعون ثقة الطالب بنفسه، خطوة بخطوة، ويحوّلون الخوف من “أنا ما أقدر” إلى “أنا أقدر الحمد لله”.
- لأننا نستخدم طرق واقعية: ما نعلّم بالحفظ الجاف ولا التكرار الممل. نستخدم الصوت، الصورة، التفاعل، والراحة البصرية في الشرح، وكل شيء محسوب بحيث يخدم الطالب ويريّحه، من وقت الدرس إلى طريقة الشرح.
- لأن النجاح عندنا حقيقي: ما نقيس النجاح بعدد الصفحات أو الدروس، نقيسه بلمعة الفهم في عين الطالب يوم ينجح في قراءة آية لحاله، أو يوم يحفظ جزء كان صعب عليه من قبل. هذي اللحظات هي اللي نعيشها ونشتغل عشانها.
ابدأ من جديد، وخلّنا نثبت سوا إن القرآن ميسّر لكل قلب راغب
يمكن جرّبت كثير وما نفع، بس هالمرة بتكون مختلفة،إحنا بنسمعك، ونفهمك، ونمشي معك بخطوات تناسبك فعلاً.
ابدأ اليوم بخطتك الخاصة